رفض الشاعر الكبير أحمد عبد المعطى حجازى، رئيس بيت الشعر العربى، أن يتم تصنيف الشاعر الراحل "صلاح جاهين" على أنه شاعر عامية فقط، مؤكدا على أن جاهين كان شاعرا متنوعا يكتب بالعربية والفرنسية ويقدم الشعر بنوعيه الفصحى والعامية.
جاء ذلك خلال الأمسية الشعرية التى عقدها بيت الشعر العربى مساء أمس الأحد، للاحتفال بميلاد صلاح جاهين الثمانين، والتى حضرها كل من الشاعر أمين الحداد، وأحمد أمين الحداد، وبهاء جاهين، وعمر جاهين، ورجب الصاوى، وقدمها الشاعر فاروق شوشة.
وقام حجازى بقراءة جزء من قصيدته "أغنية للقاهرة" التى عبر فيها عن حزنه وافتقاده لصلاح جاهين، مشيرا إلى أنه كان لا يعلم بوفاة جاهين لأنه كان فى ذلك الوقت فى منفى اختيارى بفرنسا.
قام بعد ذلك كل من بهاء جاهين وابنه عمر بقراءة مجموعة من رباعيات صلاح جاهين، بينما قام الشاعر أمين حداد وابنه أحمد حداد والشاعر رجب الصاوى بقراءة مجموعة أخرى من الرباعيات وأشعار الفصحى.
تخلل الأمسية حفل غنائى لأشعار صلاح جاهين وألحان سيد مكاوى قدمتها الفرقة الغنائية "سحر الشرق" بقيادة الفنان بلال الشيخ الذى قام بالعزف على العود وغناء رباعية "بليتشو" و"أوبرت الليلة الكبيرة" والتى اعتبرها الشيخ أنها تصف الحال المصرى، لذلك ستكون الأغنية الباقية إلى ما لانهاية.
وقام بهاء جاهين والشاعر أحمد أمين حداد بقراءة لقصيدة على "اسم مصر"، وانفعل الشاعر أحمد عبد المعطى حجازى أثناء قراءتهم للقصيدة حيث قام بترديد القراءة معهم بحماس شديد.
فى ختام الحفل طلبت طفلة تدعى "فاطمة" إلقاء مجموعة من رباعيات جاهين التى حفظتها، وقالت إنها كانت تتمنى أن ترى صلاح جاهين وتعيش زمنه لكى تتعلم من خبرته وتجاربه.
جاء ذلك خلال الأمسية الشعرية التى عقدها بيت الشعر العربى مساء أمس الأحد، للاحتفال بميلاد صلاح جاهين الثمانين، والتى حضرها كل من الشاعر أمين الحداد، وأحمد أمين الحداد، وبهاء جاهين، وعمر جاهين، ورجب الصاوى، وقدمها الشاعر فاروق شوشة.
وقام حجازى بقراءة جزء من قصيدته "أغنية للقاهرة" التى عبر فيها عن حزنه وافتقاده لصلاح جاهين، مشيرا إلى أنه كان لا يعلم بوفاة جاهين لأنه كان فى ذلك الوقت فى منفى اختيارى بفرنسا.
قام بعد ذلك كل من بهاء جاهين وابنه عمر بقراءة مجموعة من رباعيات صلاح جاهين، بينما قام الشاعر أمين حداد وابنه أحمد حداد والشاعر رجب الصاوى بقراءة مجموعة أخرى من الرباعيات وأشعار الفصحى.
تخلل الأمسية حفل غنائى لأشعار صلاح جاهين وألحان سيد مكاوى قدمتها الفرقة الغنائية "سحر الشرق" بقيادة الفنان بلال الشيخ الذى قام بالعزف على العود وغناء رباعية "بليتشو" و"أوبرت الليلة الكبيرة" والتى اعتبرها الشيخ أنها تصف الحال المصرى، لذلك ستكون الأغنية الباقية إلى ما لانهاية.
وقام بهاء جاهين والشاعر أحمد أمين حداد بقراءة لقصيدة على "اسم مصر"، وانفعل الشاعر أحمد عبد المعطى حجازى أثناء قراءتهم للقصيدة حيث قام بترديد القراءة معهم بحماس شديد.
فى ختام الحفل طلبت طفلة تدعى "فاطمة" إلقاء مجموعة من رباعيات جاهين التى حفظتها، وقالت إنها كانت تتمنى أن ترى صلاح جاهين وتعيش زمنه لكى تتعلم من خبرته وتجاربه.
0 اكـتب تــعليــقـك على الموضوع:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك بدون تسجيل