تحط القصائد ُ في راحتك
فرس ٌخيالك في المدى
و الصدى أنّتك
فرُدّ الغيوم إلى مقلة ٍ
تعد النجوم إلى أوبتك
تخبئ للملتقى وردها
و تتلوك وِردا ً في ليل ِ عرس
رأيتك يا صاحبي
على مفرق الحلم و الذكريات
********
ما كنت أحسبنا على
أرق المدينة نلتقي
فتزج بك
نحو الذي لا تشتهي
أو أُختلس
يا ذا الذي شقت قصيدته جوى ً
من بين عيني الحبيبة شارعين
فانساب بينهما زحام
راح يتبعه العسس
شغف بنانا
راح يسرق توت وقتك
هل جنّ ليلك في سماها
كي تنتقيه و يلتمس
ذات شمس
في عطر جدتك القديم تركتَ قلبك
ظلا ً على شوارعنا القديمة ِ
ماذا سيفعل ذا الشتاء
بقصيدة ٍ تختال في زهو الكتابة
و بغابة الزيتون في عيني نانا
شوق يطل إليك من غاباتها
فرسا ً يطارده فرس
2 اكـتب تــعليــقـك على الموضوع:
ممتاز ياباشا
مساء جميل
محمد الصغير الجميل
شكرا لجهدك المتميز
محبتى
محمود مغربى
عضو اتحاد كتاب الانترنت العرب
www.magrapy2007.jeeran.com
إرسال تعليق
اكتب تعليقك بدون تسجيل